التعاقب الوظيفي No Further a Mystery
التعاقب الوظيفي No Further a Mystery
Blog Article
يمكنك معرفة المزيد عن أهداف كل مرشح ومزاجه وإمكاناته من خلال إجراء المقابلات وتطوير الاستطلاعات وتشكيل مجموعات التركيز.
تطوير الكفاءات القيادية: تحديد الكفاءات والمهارات الرئيسية المطلوبة لكل دور رئيسي من خلال تصميم برامج التطوير ومبادرات التدريب وفرص التوجيه لمساعدة الموظفين على بناء المهارات والخبرات اللازمة لإعدادهم للمناصب القيادية المستقبلية.
في حال رحيل أحد شاغلي المناصب القيادية في المؤسسة مع عدم إعداد البديل المناسب وتأهيله للقيام بمهامه؛ تزداد أعباء العمل على الموظفين الذين يتم تكليفهم بمهام المنصب الشاغر، أو قد يتم تكليف أحد الموظفين بالقيام بتلك المهام على الرغم من عدم امتلاكه الخبرات والمعارف المطلوبة، وهو ما يؤثر بالسلب على جودة الخدمات المُقدمة للعملاء ويؤدي إلى لجوء الكثير منهم إلى مؤسسات منافسة.
إليكم فيما يلي الفرق بين الإحلال الوظيفي والتعاقب الوظيفي:
يجب أن يبدأ تخطيط التعاقب مع وضع المتطلبات المستقبلية في الاعتبار – ما هي الأدوار وموارد الأشخاص التي ستحتاجها المؤسسة لتكون ناجحة في المستقبل؟ يركز معظم تخطيط التعاقب على الأدوار والمسؤوليات الحاسمة للمهمة، لذلك ينبغي تحديدها في البداية.
لا تنتظر حتى تحتاج إلى بديل. يمكنك تحديد الشخص غير الصحيح إذا كنت تتدافع. لنلق نظرة على دليل تخطيط التعاقب الكامل لإعداد موظفيك.
قد تجد المؤسسة صعوبة في تنفيذ خطط التعاقب الوظيفي مصدرها رفض الموظفين هذا النهج القائم على إحداث تغييرات كبيرة داخل المؤسسة مثل انتقال القيادة أو إعادة تحديد الأدوار والمسؤوليات، فقد يرى القادة الحاليون أن مثل تلك الخطط تهدد مواقعهم أو أن عملية التقييم بها غير عادلة.
من خلال ما سبق، نستنتج الأهداف التي تسعى المؤسسات لتحقيقها عبر تنفيذ خطط التعاقب الوظيفي، والتي تتمثل فيما يلي:
مراقبة وتقييم التقدم: المراقبة المستمرة لتقدم الخلفاء المحتملين ، وتتبع تطورهم ، وتقييم فعالية خطة التعاقب ومراجعة وتحديث الخطة بانتظام بناء على الاحتياجات التنظيمية المتغيرة والتقدم الفردي.
عندما لا تضع المؤسسة أي خطة للتعاقب الوظيفي، فهي تواجه خطر عدم الاستمرارية والمواءمة الناتجين عن عدم وجود رؤية واتجاه واضحين بشأن مستقبلها، إذ تُصاب المؤسسة بحالة من الارتباك والاضطراب وعدم نور اليقين عندما يغادرها أحد قادتها دون تحديد من يتولى مهامه بدلًا منه مسبقًا، وهو ما يؤدي إلى حدوث تداخلات في السلطة وإغفال المؤسسة عن رؤيتها ورسالتها وقيمها وتحقيق التوافق بين أهدافها وتوقعات أصحاب المصلحة.
يعد توجيه الموظفين مهماً في التعاقب الوظيفي لأنه يساعد الشركة على تحديد القادة المحتملين والأكثر تأهيلاً ليشغلوا المناصب القيادية في المستقبل.
تنمية المواهب
الفصل الرابع - منهجية التعاقب الوظيفي مراحل عملية التخطيط للتعاقب الوظيفي
كانت هناك طفرة في تكنولوجيا الموارد البشرية والابتكار على مدى السنوات العديدة الماضية - مما يجعل بعض أنظمة الموارد البشرية التقليدية من العقد الماضي تبدو قديمة للغاية. تشمل بعض الاتجاهات التي تقود ابتكار تكنولوجيا الموارد البشرية هذا تكنولوجيا الهاتف المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي وتحليلات البيانات وإدارة التعلم.